بسم الله الرحمن الرحيم ، تم البدء في هذا البحث في اليوم الثالث من نوفمبر 2013.
بحث شامل مفصل موثق وفيه حقائق تعرض لأول مره بخصوص الأربع أصابع
-بحث جمع وترتيب وتنسيق وترجمة إسلام الحسيني المكني بأبي إسلام السلفي المصري -عفا الله عنه-
____________________________________
والآن مع حقيقة علامة / إشارة الأربع أصابع بالأدلة القاطعة -موثقة-
This is the book called variously The Book of Enoch, [Liber] Loagaeth and The Sixth (and Sacred) Book of the Mysteries
[هذا الكتاب المعروف بأسماء ، كتاب أخنوخ، [ليبر]
Loagaeth والكتاب السادس المقدس كتاب الأسرار]
[1] Liber Logaeth - The Sixth and Sacred Book of the Mysteries
The Liber Logaeth (Book of the Speech of God)(aka The Book of Enoch aka Liber Mysteriorum, Sextus et Sanctus -The Sixth (and Sacred/Holy) Book of the Mysteries)(1583); is preserved in the British Museum as Sloane ms 3189.
[اللبر لوجياث (كتاب كلام الرب) ويعرف أيضاً بكتاب اخنوخ وليبر ميستريورم - سيكستس سانكتس (كتاب الأسرار السادس المقدس) -1583- وهذا الكتاب محفوظ في المتحف البريطاني بسلون:]ms 3189
The correct spelling is Loagaeth but it has been so frequently printed as Logaeth that this spelling is in common use. Written up by Edward Kelley, it is composed of 65 folios containing 101 exceedingly complex magic squares, 96 of which are 49×49 cells (preceded by one "table" composed of 49 rows of text – the first row of which is actually the 49th row of the first table, not in this MS.), plus 5 magic squares of 36 x 72 cells. It is from Liber Logaeth that Dee and Kelley derived the 48 Calls or Keys (see below), and in which are concealed the keys to the Mystical Heptarchy, a related magical work by Dee. Liber Logaeth has never yet been published in book form but is available online at: [1]. Dee himself left little information on his Sixth Holy Book apart from saying that it contained 'The Mysterie of our Creation, The Age of many years, and the conclusion of the World' and that the first page in the book signified Chaos. Note that the title The Book of Enoch attributed to the text of Liber Logaeth is not to be confused with the aprocryphal Biblical The Book of Enoch. (There are three versions of the latter; a facsimile reprint of the Ethiopian version is Laurence, (1995))[3] Nor should it be confused with Crowley's rescension Liber Chanokh (The Book of Enoch) although all these texts are related.
Al Azif - The Cipher Manuscript known as "Liber Logaeth"
[باب: العزيف المخطوطة المشفرة / جَفْر - المعروف بلبر لوجياث ] [2]
Ye Book of Ye Arab, Abdul Alhazred, 730 at Damascus
[كتاب العرب - عبد الله الحظرد ، سنة 730 بدمشق]
Of Diverse Signs [فصل الإشارات / العلامات المتعددة - المتنوعة] :
These most potent signs shall be so formed with thy left hand when thou employeth them in ye Rites
[يتم تشكيل هذه العلامات الأكثر فعالية حتى مع اليد اليسرى عند توظيفها لطقوسكم الدينية]
معنى وتوظيف العلامة / الإشارة الأولى :
Ye first sign is that of Voor and in nature it be ye true symbol of ye Old Ones. Make ye thus whenever thou wouldst supplicate Those that ever waite beyond the Threshold
.معنى وتوظيف العلامة / الإشارة الثانية :
Ye second sign is that of Kish and it breaketh down all barriers and openeth ye portals of ye Ultimate Planes.
معنى وتوظيف العلامة / الإشارة الثالثة:
In ye third place goeth ye Great Sign of Koth which sealeth ye Gates and guardeth ye pathways.
[عندما تصلوا أنتم إلى تسجيل المركز الثالث امضوا إلى العلامة الكبرى العظيمة -العلامة / الإشارة الثالثة- إشارة كوث ، التي ستغلق وتسد الأبواب وتحمي وتحرسكم في مساركم وسبيلكم]
معنى وتوظيف العلامة / الإشارة الرابعة:
Ye forth sign is that of ye Elder Gods. It protecteth those who would evoke ye powers by night, and banish ye forces of menace and antagonism.
________
(Nota: Ye Elder Sign hath yet another form and when so enscribed upon ye grey stone of Mnar it serveth to hold back ye power of Ye Great Old Ones for all time.)
[نوتا: هذه العلامات والإشارات العظمى تتشكل بأشكال اخرى وذلك عندما تنقش على حجر رمادي من -منار- أنها تعمل على كبح سعكم وقوتكم من اجدادكم العظماء القدامه ]
{The Sign of Koth, engraved}
_____________________________
[1] The Book of Enoch:
سفر أخنوخ من الأسفار غير القانونية ويسمى أيضاً "نسخة أخنوخ الأثيوبية" أو "الحبشية" ويسمى أيضاً أخنوخ الأول. وينسب خطأ إلى أخنوخ المذكور في تك 5: 23و24. وهي الكتاب عبارة عن مجموعة من الأسفار اليهودية كتبت اصلاً في اللغة الآرامية على وجه الترجيح. وقد فقد الأصل الآرامي ولكن وجدت أجزاء من هذا الكتاب في الترجمة اليونانية.
وكذلك توجد نسخة حبشية ترجمت عن النسخة اليونانية التي بدورها ترجمت عن الأصل الآرامي الذي يرجح أنه كتب بين سنة 163و80 قبل الميلاد.الكتاب مليء بأخبار الرؤى عن المسيا المنتظر والدينونة الأخيرة وملكوت المجد. ولعقيدة المسيا في هذا الكتاب أهمية خاصة لأنها تمهد الطريق للعهد الجديد وكذلك تعتبر إعداداً لمجيء المسيا.
ويدعى المسيا في هذا الكتاب "مسيح الله" انظر ص 48: 10. وكذلك يدعى "البار" انظر 38: 2 وقارنه مع أعمال 3: 14 "والمختار" انظر ص 40: 5 وقارنه مع لوقا 9: 35 في الأصل اليوناني وكثيراً ما يدعى المسيا "ابن الإنسان" ص 46: 2 الخ. ويقول كاتب سفر أخنوخ أن "ابن الإنسان" كان موجوداً قبل خلق العالم انظر ص 48: 2و3 وأنه سيدين العالم انظر ص 69: 27 وأنه سيملك على الشعب البار انظر ص 62: 1- 6.ويقتبس كاتب رسالة يهوذا في عددي 14و15 سفر أخنوخ ص 1: 9. وكذلك يوجد لبعض الأقوال الخاصة بأواخر الأيام في العهد الجديد ما يقابلها في سفر أخنوخ. وفي سفر أخنوخ.
وقد اقتبس بعض الآباء في العصور المسيحية الأولى بعض أقوال هذا السفر.
ومن بين هؤلاء جاستين الشهيد وأرينيوس وأكليمندوس الاسكندري وأوريجانوس. ولكن قادة المسيحيين فيما بعد أنكروا هذا الكتاب ورفضوه. ومن بين هؤلاء يوحنا فم الذهب وأغسطينوس وجيروم أو أورينيموس. ولم يعتبر اليهود أو المسيحيون هذا الكتاب ضمن الأسفار القانونية.توجد نسخة سلافية تختلف في محتوياتها عن النسخة السابقة ويسمى هذا السفر غير القانوني "أخنوخ الثاني" أو "كتاب أسرار أخنوخ" وقد كتب هذا السفر اليهودي أولاً في اللغة اليونانية في مدينة الإسكندرية في النصف الأول من القرن الأول الميلادي. وقد فقد الأصل اليوناني أما النسخة الموجودة الآن فهي ترجمة سلافية. ويحتوي على رحلة أخنوخ في السماوات السبع وإعلانات الله لأخنوخ، وكذلك يحتوي على تحذيرات أخنوخ لأبنائه من كتاب اخنوخ .. يقول اخنوخ النبي في كتاب اخنوخ الاصحاح 54 "في تلك الأيام ستردّ الأرض ما أئتمنت عليه وسترد جهنم ما أخذته ذلك أنه في هذه الأيام سيقوم المصطفى ويختار الصالحين والقديسين من بين الموتى قد جاء اليوم الذي فيه يُنقذون. المصطفى في هذا اليوم سيجلس على عرشي وسينطلق لسانه بأسرار من الحكمة و المحاماة قد أعطاها له رب الأرواح ومجده و في هذه الأيام ستحرك الجبال كأنها خراف و تثب التلال كأنها نعاج أرضعت بالحليب ويشع بالغبطة كل وجوه الملائكة بالسماء ستبتهج الأرض. الصالحون سيعيشون عليها. وسيمشي هناك المختارون وسيحكمهم رب الأرواح. وسيأكلون مع ابن الإنسان ويرقدون ويقومون إلى الأبد والأبد. المختارون والصالحون سيقومون من الأرض وتختفي عنهم قسمات الإنكسار" وهنا اشارة صريحة على عدة امور تحسم الجدل المصطفى سيجلس على عرشى ....... لم يترك الله عرشه لاى سبب ودليل على خطأ في الترجمه من الارامية للاثيوبيه للعربيه ولكن المتوقع يرفع إلى عرشى كناية عن رفع المنزلة وسينطلق لسانه باسرار الحكمة والمحاماه قد اعطاها له رب الارواح ومجده دليل على الشفاعة التي وهبها وخص الله بها رسول واحد فقط ........محمد اما الثابت في الديانه المسيحية ان الميسا سيقيم الدينونه فاذا كان هو من يدين فمن المحامى واذا كان المحامى محمد فان محمد شهد بوحدانية مطلقة وقدرة مطلقة لله في اسمائه وصفاته بما ينفى اى صفة الوهيه او ربوبيه القيت على المسيح عليه السلام الصالحون سيعيشون عليها ......... وان الارض يرثها عبادى الصالحون ......... لا اختلاف سيأكلون مع ابن الإنسان هذه اشارة إلى السيد المسيح .......وما قبلها يحكمهم رب الارواح فاذا كان المسيح ليوجد احتاج إلى النفخة والروح القدس لها رب وهو رب الارواح فقد ثبت توحيد الربوبية ومعها توحيد الالوهيه والنتيجة الحتمية توحيد الاسماء والصفات لذات الله ........ حتى وان اسبغ على بعض عباده فيضا من قدرته اشتقت منها هذه الاسماء مثل قدرة احياء الموتى او الاطعام او التصوير ....... واذا كان محمد رسول الله لم يعطى لنفسه ملكا خاصا به يميزه عما سبقه من الانبياء وكان قادرا على ذلك لم يجرؤ على نسب صفة خاصة تميزه عن بقية البشر خارج اطار الرسالة فالنتيجة هى صدقه ومن الصدق جاء التصديق بما جاء وتخيل ان احد البشر الواقفين في انتظار صلب السيد المسيح وترى الجنود يدفعونه إلى مصيره .......... فهل تسطيع التمييز ان من صلب هو المسيح او غيره ولو صور المسيح تمثالا شبيها به ثم جاءت لهذا التمثال الروح كما فعل السيد المسيح مع الطير فهل تسطيع تمييز ان من اخذوه هو السيد المسيح ام ذلك التمثال الذي وهبت اليه الحياه بأذن الله من رسالة محمد التي وصلته بالوحى فالقران عرف العالم ان هناك صليب وضع عليه جسد هو شخص شبيها للسيد المسيح وما قبل ذلك فان محمد رسول الله لم ينكر او يؤيد فكرة ان المصلوب شخصا غير المسيح ومع كل هذا الزخم الهائل من المعارف قديما بين اهل الكلام والشعر فلم يستطع احد ان يتغلب على تحديات القران ومع العصر الحديث فان العلم المادى لم ينفى بل اكد صحة القران والى ان تقوم الساعة لكل العالم التحديات قائمة في القران فهل من مجادل؟العلوم بإختلاف مسمياتها وأوصافها مهما إنحرفت عن المسارالطبيعي وتخبطت في طريق بحثها عن الحقيقة ستستقر في نهاية المطاف في حضن القرآن كعودة الإبن الضال إلى حضن أمه .من يرقدون ويقومون إلى الابد اشارة إلى الموت والبعث ثم المختارون الصالحون وهم عباد الله المقربون تختفى عنهم قسمات الانكسار لما عانوا في حياتهم لثباتهم على كلمة الحققد تبين الرشد من الغى فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ...........هذاهوالإسلامتصنيفات: يهوديةأبوكريفا العهد القديمتناخلغة جعزية
_______
[2] Al Azif - The Cipher Manuscript known as "Liber Logaeth"
[باب: العزيف المخطوطة المشفرة / جَفْر - المعروف بلبر لوجياث ]
:مخطوطة العزيف الذي يعد من اخطر مخطوطات السحر على وجه الأرض واقواها والذي الأن لا يملكه الأ 103 اشخاص فقط
العزيف او النيكرونوميكون:
العزيف هو ذلك الصوت الرهيب الغير مبرر .. الذى يسمعه المسافرين ليلا فى الصحراء .. صوت الهدير الرهيب .. وقديما فسره العرب بأنها أصوات الجن و الشياطين التى تسكن الصحراء ... لكننى سأتحدث هنا عن الوحدة ... الوحدة المخيفة .. التى تماثل وحدة من يسافر وحده ليلا .. فيكون العزيف هو أنيسه .......
عبد الله الحظرد :
شاعر يمني من صنعاء , ظهر في فترة حكم الامويين حوالي عام 700 م , زار خرائب بابل و جال تحت اراضي ممفيس,جاب مدن عدة من الاسكندرية وحتى اقليم البنجاب وقضى 10 اعوام بمفرده في صحراء الربع الخالي ,المسكونة بالاشباح المخيفة والوحوش القاتلة , كان يجيد لغات متعددة , استخدمها في ترجمة مخطوطات كثيرا ما حيرت العلماء , في سنواته الاخيرة ارتحل الى دمشق حيث الف كتابه "العزيف" حوالي 730 م الذي عرف فيما بعد ب" النيكرونوميكون" . تكلم فيه عن اشياء تبدو عسيرة التصديق .. اخبر مثلا انه رأى " ارم ذات العماد" * تلك المدينة الضخمة الهائلة .. * (ارم ذات العماد) : (مدينة مندثرة كانت غاية في الجمال والمعمار بناها قوم عاد وهم اناس ضخام الجثة وفارعي الطول فلما بغوا في الارض أرسل الله عليهم عذابا شديدا دمر كل شيء وبقيت اثارهم شاهدة عليهم . القران الكريم : سورة الفجر الايات 6و7و8 ) بالاضافة الى جنس اخر اقدم من البشر .
كما هو الحال مع (نوستراداموس) الذي استخدم سحرا خاصا لقراءة المستقبل فان (الحظرد) استخدم سحرا مقاربا ليتسنى له قراءة الماضي عن طريق انطاق الجثث واستحضار الارواح .
لقب بالشاعر المجنون من قبل معاصريه لكنه لم يثبت دليل واضح على ذلك .
ككل من لهم تعاملات مع تحضير الارواح جاء موته او اختفاؤه النهائي عام 738 م غامضا كما يقول (ابن خلكان) -المؤرخ في القرن 13- : " اختطف من قبل وحش مخيف التهمه في وضح النهار في وجود شهود جمدهم الخوف " .
ينقب علماء اثار جامعة"ميسكاتونيك " موقع من المواقع التي تكلم عنها الحظرد سنة 1923
"بوابات الجحيم " : مسكن عبد الله الحظرد كما يقول السكان المحليون . استغرق التنقيب اسابيع عديدة نظرا لرهبة العمال من المكان وعند سؤالهم عن السبب كانوا يشيرون الى السماء ويقولون :" لا ! لا !"
يفحص الأستاذ "هيوستن" ومساعده البقايا البشريّة التي وجدت في الموقع. يعتقد بأنه أحد ضحايا عمل كتاب "العزيف" . وبقايا هؤلاء محفوظة في سراديب اقسام التاريخ بالجامعات
يفحص الأستاذ هيوستن والدّكتور مالدري المصنوعات اليدوية من موقع الحظرد بين المصنوعات اليدوية كانت أجزاء كتاب العزيف وأجزاء طينية مسمارية ومعبود صغير....
النيكرونوميكون (Necronomicon) :
هو النسخة اللاتينية من كتاب العزيف AL-Azef الذي ينسب تأليفه في الاصل الى عبد الله الحظرد alhazrad .. تأتي كلمة العزيف من صوت الحشرات الليلية حيث كان العرب قديما يعتقدون انها اصوات "جن" يسكن الصحراء. جاءت الاشارة الاولى الىوجود هذا الكتاب -في العصر الحديث- في رواية لافركرافت(كلب الصيد) 1923 كلمة " نيكرونوميكون" اليونانية الاصل تعني كما قال لافر كرافت "كتاب أسماء الموتى" وان كان علماء اللغة اليونانيون قد افادوا بان ذلك ليس دقيقا وان معناها الدقيق : " The Book of the Law of the Dead = كتاب قانون الموت " اما النطق اليوناني الصحيح ل" كتاب اسماء الموتى =The Book of Dead ****s" فهو : Necr-Onom-icon يدعي لافر كرافت انه هو من اصطك الاسم فمرة يدعي انه قد حلم به ومرة اخرى يدعي انه كان يسمى "الحظرد" في طفولته!!
ترجم الكتاب عدة مرات وبعدة لغات ولكن لم يعثر قط على الاصل العربي لهذا الكتاب , حاول كثيرون قديما البحث عن اصول هذا الكتاب نذكر منهم الحاكم (ادريس شاه) الذي قام بالبحث في مكتبات الهند ومصر ومكة المكرمة ولكن دون جدوى .. اول ظهور للكتاب كان في عام 1232 على يد رجل يدعى (تيودور فلتاس) قام البابا (جريجوري) بمصادرة واحراق ترجمة لاتينية لهذا الكتاب , في القرن ال15 ظهرت ترجمة المانية عرفت ب"الرسالة السوداء =black letter" ايضا في القرن ال17 هناك ترجمة اخرى ظهرت في اسبانيا .
هناك ترجمة لاتينية قام بها القس الدومينيكاني من اصل الماني (اولوس ورميوس) الذي كان سكرتير المحقق الاول في محكم التفتيش الاسبانية . هذا الراهب هو من اعطى للكتاب الاسم اليوناني " النكرونوميكون" , واشار في مقدمة الكتاب الى الاصل العربي للكتاب وهو كتاب (العزيف) لعبدالله الحظرد ,في تلك الفترة كان من الحماقة ان يقوم (ورميوس) بترجمة ونسخ المخطوطة حيث اتهم بالهرطقة واحرق ومعه اوراقه , ولكن هناك من يقول بان تلك الاوراق قد وجدت طريقها الى مكتبة الفاتيكان .
في عام 1586 ظهرت ترجمة انجليزية في براغ بحوزة الساحر الانجليزي المشهور (جون دي) ومساعده (ادوارد كيلي) الذين حصلوا عليها على ما يبدو من المشعوذ (يعقوب اليعازر) الذي هرب من ايطاليا الى براغ بعد اتهامات بتحضير الارواح , في ذلك الوقت كانت براغ مرتعا لكل المشعوذين والسحرة على مايبدو تحت رعاية ملكها رودلف الثاني .
في عام 1664 تظهر ترجمة عبرية مصحوبة بشرح وافي كتبت بواسطة (ناثان غزة ) الذي وضعها في كتاب عنونه ب " Sepher ha-Sha'are ha-Daath, (the Book of the Gates of Knowledge) = كتاب بوابات المعرفة"
اعتقد "الحظرد" أن أجناسًا أخرى غير الإنسان ورثت معه هذه الأرض، وأن ما يعرفه الإنسان عرفه من كائنات مما وراء هذا العالم. وآمن –وكان دقيقًا في هذا- بأن النجوم شموس أخرى حولها كواكب أخرى. وزعم أنه اتصل بالكيانات القديمة The old ones عن طريق السحر.. وكان يرى أن هؤلاء سيسيطرون على الأرض في النهاية محولين العالم الذي نعرفه إلى خراب.
إن هذه الكيانات القديمة كائنات فوق البشر وخارج البشر تعيش خارج حدود عالمنا,, وقد تزوجت من نساء البشر فأنجبت مسوخًا .. التوراة تلمح لشيء من هذا، وهناك كتاب يهودي يدعى (إنوخ Enoch) يحكي عن 20 شيطانًا جاءوا الأرض وتزوجوا من بنات البشر، فأنجبوا ذرية مخيفة.. أفراد الذرية تعلموا كيف يصنعون أسلحة غريبة ومجوهرات وكيف يشربون الدم. التلمود يحكي القصة ذاتها. ويعتقد الغربيون أن هذه الكيانات القديمة هي ما يعنيه العرب بلفظ (الجن).
الآن نثب وثبة أوسع إلى القرن العشرين لنقابل شخصية فريدة من نوعها هي "كراولي".. أشهر ساحر في العصر الحديث.. الذي كتب "كتاب القانون".. ويقول النقاد إنه اقتبس أكثره من "العزيف"..
الواقع أننا لا نستطيع الحديث عن "كراولي" إلا في كتاب كامل.. البعض يعتبره عبقريًا والبعض يعتبره نصابًا.. لا يهم .. المهم أنه قرأ دراسات (دي) وأصيب بحالة تقمص كاملة لشخصية "الحظرد".. تصوروا أنه سافر لشمال إفريقيا ليجوب الصحراء وحده فقط كي يعيش ذات ما عاشه "الحظرد".. وقد كانت حياته تجربة واقعية طويلة لكتاب "نيكرونوميكون" هذا..
لا توجد حتى الان نسخة حقيقية للكتاب .. هناك من قال ان "اليستر كراولي" المشعوذ الشهير كان قد عمل في وقت من الاوقات مع زعيم جماعة ماسونية ومن هناك تسربت نسخة من الكتاب الى افراد في حكومة (ادولف هتلر) الذي كان مهتما دائما بالحصول على تلك الكتب الغامضة . كما ان ترجمة " جون دي " اختفت من متحف بودليان البريطاني بعد عملية اقتحام في ربيع 1934. هناك قصة اخرى مخيفة عن وجود نسخة من الكتاب في منطقة اوشتر هورن قرب"سالزبيرغ" مكتوبة على جلود ضحايا الهولوكوست ..
عثر علماء " ميسكاتونيك" على ما يعتقد انه بقايا من كتاب العزيف
_________________________________________
بعض الصور من مخطوط العزيف:
_______________________________
إحدى صور وعلامات الماسونية :
Ready for BIA=R.4.B.I.A - BIA: (Greek god of strength)أي مستعدون من أجل إله القوة عند الإغريق
spirit of force, power, , bodily strength, compulsion
روح إغريقيه تعنى بالقوه والطاقة والمقدرة الجسدية والاخضاع وليها ثلاث اخواة
Nike = Victory النصر Kratos = (Strength) القوة Zelos= (Rivalry)
التنافس وجميعهم معاونين لزيوس كبير الارباب عند قدماء اليونان
Ready for BIA=R.4.B.I.A
BIA:
(Greek god of strength)
أي مستعدون من أجل إله القوة عند الإغريق
BIA وللفائدة بخصوص ما ذكر في معنى
NIKE كما في القاموس الأغريقي عن
نايك إله النصر ،
لها صلة بماركه نايك المشهورة
الماركة المشهورة ( NIKE )
التي لعلها أشهر الماركات الرياضية العالمية تحمل اسم آلهة النصر عند اليونان ، أسس هذه الشركة واختار اسمها كل من : (جيف جونسون) و ( فيل نايت ) ، و ( بيل باورمان ) ، يريدان بهذا الاسم التيمن بنصر من ينافس من الرياضيين الذين يلبسون هذه الماركة ، ويرفعون شعار هذا الإله .وهذا أمر مشهور تنص عليه الموسوعات العالمية
The shoe and sports equipment company Nike, Inc. is named after the Greek goddess Nike.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق